الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

تنزيل من رب العالمين

المعاني

إنهُ لقُرأنٌ كَرِيمٌ

نَفَّاعٌ المَنَافعِ، أوْ رَفيعُ القَدْرِ

كِتَابٍ مَّكنُونٍ

مَسْتُورٍ مَصُونٍ عندَ اللهِ في اللّوحِ المحفُوظِ مِن السُّوءِ

لا يَمَسُّهُ إلا المُطَهَّرُونَ

صِفةٌ اخرى للقُرآن

أنتمُ مُّدهِنُونَ

مَتَهاوِنُ,ن أوْ مُكَذِّبُونَ

وَتَجعلُونَ رِزقَكُم

شُكْرَكُمْ عَلى الانعَام بهِ

بَلغَتِ الحَلقُومَ

بَلَغت الرُّوحُ الحلقُومَ عنْد المَوْت

وَنَحنُ أقرَبُ أليه

بِعِلمِنَا وَقدْرَتِنا

غَيرَ مَدِينينَ

غْيرَ مَرْبُوبينَ مَقْهُورينَ

فَروَحٌ

فَلَهُ اسْترَاحَةٌ أوْ رَحْمَةٌ

وَرَيحَانٌ

رِزْقٌ حَسَنٌ

فَنُزُلٌ

فَلهُ قِرى وَضِيَافَةٌ

حَمِيمٌ

مَاءً تَنَاهَتْ حَرَارَتُهُ

وَتَصِليةُ جَحيمٍ

مَقَاسَاةٌ لِحَرِّ النَّارِ أوْ إدْخَالٌ فِيهَا

سَبَّحَ للهِ

نَزَّهَ اللهَ وَمَجَّدَهُ ودلَّ عليه

العزَيزُ

القَادِرُ الغَلبُ عَلى كلِّ شيءٍ

الأولُ

السٍّابقُ عَلى جَميعِ المَوْجُودَاتِ

والآخرُ

البَاقِي بَعْدَ فَنَائِهَا

وَالظَّاهُر

بِوُجُودِهِ وَمَصْنُوعَاتِهِ وتَدْبيرهِ

وَالبَاطِنُ

بكنْه ذَاتِه عَن العُقُولِ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

لَقُرْءَانٌ

(لَقُرْءَانٌ) بإسكان الراء وبعدها همزة مفتوحة

فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ

(فَرَوْحٌ وَرَيحَانٌ) بفتح راء (رَوحٌ) وادغام التنوين في الواو بغنة

وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ إِنَّ

اظهار التاء مضمومة وتحقيق الهمزة دون سكت أو نقل