الصفحة الرئيسية > فهرس القرآن > القرآن والتجويد

القرآن والتجويد

وهو الذي يرسل الرياح بشرى بين يدي رحمته حتى إذآ أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به المآء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون

المعاني

أقَلَّت سَحَابَاً

حَمِلَتْهُ وَرَفَعَتْهُ

ثِقَالاً

مُثْقَلَةً بِحَمْل المَاءِ

لِبلَدٍ مَّيّتٍ

مُجْدب لا مَاءَ فيهِ وَلا نَباتَ

تَأوِيلَهُ

عاقِبَةَ مَوَاعِيد الكِتَابِ (القرآنِ) ومآلَهَا من البَعْثِ وَالحِسَاب وَالجزَاءِ

يَفتَرُونَ

يَكْذِبُونَهُ مِنَ الشُّرَكَاء وَشفاعِتهم

استَوَى عَلى العرشِ

اسْتوَاءً بالمعنَى اللائق بهِ سُبحَانَهُ

يُغشى اليلَ النَّهَارَ

يُغَطي النهارَ بالليل فيذهَبُ ضَوْءُهُ

يَطلُبُهُ حَثِيثَاً

يطْلُبُ الليلُ النَّهارَ طلباً سريعاً

لَهُ الخَلقُ

إيجَادُ جميع الاشيَاءِ من العَدَم

وَالأمرُ

التَّدْبيرُ وَالتَّصَرُّفُ فيهَا كما يشَاءُ

تَبَارَكَ اللهُ

تَنَزَّهَ أو تَعَظَّمَ أو كثُر خَيْرُهُ

ادعُوا رَبّكُم

اسألُوه وَاطلُبوا منه حوائجَكم

تَضَرُعاً

مُظْهِرِينَ الضَّرَاعَةَ وَالذَّلَّةَ وَالاسِتِكَانَةَ وَالخُشوعَ

وَخُفيَةً

سِراً في قُلُوبِكُمْ

رَحمَتَ اللهِ

إحْسَانَه وَإنْعَامَهُ أو ثَوَابَه

بُشرَا

مُبَشَّرَاتٍ بِرَحْمَتِهِ وَهِي الغَيْثُ

القراءات

عاصم الكوفي/حفص

وَلَقَدْ جِئْنَاهُم

إظهار الدال وتحقيق الهمزة وإسكان الميم

الَّذِينَ نَسُوهُ

إظهار النون الأولى وقصر الهاء دون صلة

قَدْ جَآءَتْ

إظهار الدال وفتح الألف ومدها 4 أو 5 حركات

رُسُلُ رَبِّنَا

إظهار اللام مرفوعة

يُغْشِى

(يُغْشِى) بإسكان الغين وتخفيف الشين

وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ

(والشمسَ والقمرَ) بالنصب فيهما

وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ

(والنجومَ مسخراتٍ) بالنصب فيهما مع إظهار الميم الأولى

الرِّيَاحَ

(الرِّيَاحَ) بفتح الياء وبعدها ألف

بُشْراً

(بُشْراً) بباء مضمومة ثم سكون الشين

أَقَلَّتْ سَحَابًا

إظهار التاء ساكنة

مَّيِّتٍ

(مَيِّتٍ) بتشديد الياء وكسرها

تَذَكَّرُونَ

(تَذَكَّرُون) بتخفيف الذال

تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ

إدغام التنوين في الواو بغنة وبضم الخاء وتحقيق الهمزة دون سكت أو نقل