{ إِنَّ شَانِئَكَ } أي مبغضك { هُوَ ٱلأَبْتَرُ } المنقطع عن كل خير، أو المنقطع العقب. نزلت في العاصي بن وائل سمى النبي صلى الله عليه وسلم: أبتر، عند موت ابنه القاسم.