إليه المرجعُ والمصيرُ، فابتداءُ الأشياءِ من الله خَلْقاً. وانتهاءُ الأشياءِ إلى الله مصيراً.
ويقال: إذا انتهى الكلامُ إلى اللَّهِ تعالى فاسْكُتُوا.
ويقال: إذا وَصَلَ العبدُ إلى معرفةِ الله فليس بعدَه شيءٌ إلا ألطافاً من مالٍ أو منالٍ أو تحقيق آمالٍ أو أحولٍ... يُجْريها على مرادِه - وهي حظوظٌ للعباد.