التفاسير

< >
عرض

وَأَنتُمْ سَامِدُونَ
٦١
-النجم

مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير

وقوله تعالى: { وَأَنتُمْ سَـٰمِدُونَ } أي غافلون، وذكر باسم الفاعل، لأن الغفلة دائمة، وأما الضحك والعجب فهما أمران يتجددان ويعدمان.