{ غوراً } غائراً ذاهباً في الأرض. وعن الكلبي لا تناله الدلاء، وهو وصف بالمصدر كعدل ورضا. وعن بعض الشطار أنها تليت عنده فقال: تجيء به الفؤوس والمعاول، فذهب ماء عينيه؛ نعوذ بالله من الجراءة على الله وعلى آياته.
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(1216)
"من قرأ سورة الملك فكأنما أحيا ليلة القدر" .