قوله تعالى: { ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً } أي الإنسان كان علقة بعد النطفة.
أما قوله تعالى: { فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ } ففيه وجهان الأول: فخلق فقدر فسوى فعدل الثاني: فخلق، أي فنفخ فيه الروح، فسوى فكمل أعضاءه، وهو قول ابن عباس ومقاتل.