الدأب العادة. وقد تقدّم في «آل عمران». أي العادة في تعذيبهم عند قبض الأرواح وفي القبور كعادة آل فرعون. وقيل: المعنى جُوزي هؤلاء بالقتل والسبي كما جُوزي آل فرعون بالغرق. أي دأبهم كدأب آل فرعون.