{ إِنَّهُ يَعْلَمُ ٱلْجَهْرَ مِنَ ٱلْقَوْلِ } ما تجاهرون به من الطعن في الإِسلام. { وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ } من الإِحن والأحقاد للمسلمين فيجازيكم عليه.