التفاسير

< >
عرض

وَإِن يُرِيدُوۤاْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ ٱللَّهُ هُوَ ٱلَّذِيۤ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِٱلْمُؤْمِنِينَ
٦٢
-الأنفال

انوار التنزيل واسرار التأويل

{ وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ ٱللَّهُ } فإن محسبك الله وكافيك قال جرير:

إِنِّي وَجَدْتُ مِنَ المَكَارِمْ حَسْبَكُم أَنْ تَلْبِسُوا حرَّ الثِيَابِ وَتَشْبَعُوا

{ هُوَ ٱلَّذِى أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِٱلْمُؤْمِنِينَ } جميعاً.