{ يَحْلِفُونَ بِٱللَّهِ لَكُمْ } على معاذيرهم فيما قالوا أو تخلفوا. { لِيُرْضُوكُمْ } لترضوا عنهم والخطاب للمؤمنين. { وَٱللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن يُرْضُوهُ } أحق بالإِرضاء بالطاعة والوفاق، وتوحيد الضمير لتلازم الرضاءين أو لأن الكلام في إيذاء الرسول صلى الله عليه وسلم وإرضائه، أو لأن التقدير والله أحق أن يرضوه والرسول كذلك. { إِن كَانُواْ مُؤْمِنِينَ } صدقاً.