{ وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِٱللَّهِ } حيث يقرّون بأنه الخالق الرازق { إِلاَّ وَهُمْ مُّشْرِكُونَ } به بعبادة الأصنام، ولذا كانوا يقولون في تلبيتهم:«لبيك لا شريك لك إلا شريكاً هو لك تملكه وما ملك» يعنونها.