وسأله أهل مكة عن خبر أهل الكهف فقال:( أخبركم به غداً) ولم يقل إن شاء الله، فنزل:{ وَلاَ تَقْولَنَّ لِشَىْء } أي لأجل شيء { إِنّى فَاعِلٌ ذٰلِكَ غَداً } أي فيما يستقبل من الزمان.