التفاسير

< >
عرض

وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً
٦٨
-الكهف

تفسير الجلالين

{ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً } في الحديث السابق عقب هذه الآية "يا موسى إني على علم من الله علمنيه لا تعلمه، وأنت على علم من الله علمكه الله لا أعلمه" وقوله «خبراً» مصدر بمعنى لم نحط: أي لم تخبر حقيقته.