{ وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا ءاتِنَا فِى ٱلدُّنْيَا حَسَنَةً } نعمة { وَفِي ٱلأَخِرَةِ حَسَنَةً } هي الجنة { وَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ } بعدم دخولها. وهذا بيان لما كان عليه المشركون ولحال المؤمنين والقصد به الحث على طلب خير الدارين كما وعد بالثواب عليه بقوله.