{ قُلْ } لهم { إِن كَانَتْ لَكُمُ ٱلدَّارُ ٱلأّخِرَةُ } أي الجنة { عِندَ ٱللَّهِ خَالِصَةً } خاصة { مّن دُونِ ٱلنَّاسِ } كما زعمتم { فَتَمَنَّوُاْ ٱلْمَوْتَ إِن كُنْتُمْ صَٰدِقِينَ } تعلق بتمنّيه الشرطان على أنّ الأوّل قيد في الثاني أي إن صدقتم في زعمكم أنها لكم ومن كانت له يؤثرها والموصل إليها الموت فتمنوه.