{ وَلَقَدْ صَرَّفْنَٰهُ } أي الماء { بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُواْ } أصله يتذكروا أدغمت التاء في الذال. وفي قراءة ليذْكُروا بسكون الذال وضم الكاف: أي نعمة الله به { فَأَبَىٰ أَكْثَرُ ٱلنَّاسِ إِلاَّ كُفُورًا } جحوداً للنعمة حيث قالوا: مطرنا بنوء كذا.