{ لَعَلَّكَ } يا محمد { بَٰخِعٌ نَّفْسَكَ } قاتلها غمّاً من أجل { أَلاَّ يَكُونُواْ } أي أهل مكة { مُّؤْمِنِينَ } ولعل هنا للإِشفاق أي أشفق عليها بتخفيف هذا الغمّ.