{ وَإِن تُكَذّبُواْ } أي تكذبوني يا أهل مكة { فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مّن قَبْلِكُمْ } من قبلي { وَمَا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلاَّ ٱلْبَلَٰغُ ٱلْمُبِينُ } إلا البلاغ البيّن في هاتين القصتين تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم.