التفاسير

< >
عرض

مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِي ٱلَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً
٣٨
-الأحزاب

تفسير الجلالين

{ مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِىِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ } أحلّ { ٱللَّهُ لَهُ سُنَّةَ ٱللَّهِ } أي كسنة الله، فَنُصِبَ بنزع الخافض { فِى ٱلَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلُ } من الأنبياء أن لا حرج عليهم في ذلك توسعة لهم في النكاح { وَكَانَ أَمْرُ ٱللَّهِ } فعله { قَدَراً مَّقْدُوراً } مقضياً.