{ إِنَّ أَصْحَٰبَ ٱلْجَنَّةِ ٱليَوْمَ فِى شُغُلٍ } بسكون الغين وضمها. عما فيه أهل النار مما يتلذذون به كافتضاض الأبكار، لا شغل يتعبون فيه، لأن الجنة لا نصب فيها { فَٰكِهُونَ } ناعمون خبر ثان لإن، والأول في شغل.