{ ص } الله أعلم بمراده به { وَٱلْقُرْءَانِ ذِى ٱلذِّكْرِ } أي البيان أو الشرف، وجواب هذا القسم محذوف أي ما الأمر كما قال كفار مكة من تعدّد الآلهة.