{ أَمْ عِندَهُمْ خَزَآئِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ ٱلْعَزِيزِ } الغالب { ٱلْوَهَّابِ } من النبوّة وغيرها فيعطونها من شاؤوا.