{ وَفِى أَنفُسِكُمْ } آيات أيضاً من مبدأ خلقكم إلى منتهاه وما في تركيب خلقكم من العجائب { أَفلاَ تُبْصِرُونَ } ذلك فتستدلون به على صانعه وقدرته.