{ أَمْ عِندَهُمُ ٱلْغَيْبُ } أي علمه { فَهُمْ يَكْتُبُونَ } ذلك حتى يمكنهم منازعة النبي صلى الله عليه وسلم في البعث وأمور الآخرة بزعمهم؟