وقال المسلمون إن قمنا كلما خاضوا لم نستطع أن نجلس في المسجد وأن نطوف، فنزل { وَمَا عَلَى ٱلَّذِينَ يَتَّقُونَ } الله { مِنْ حِسَابِهِم } أي الخائضين { مِنْ } زائدة { شَىْءٍ } إذا جالسوهم { وَلَٰكِنِ } عليهم { ذِكْرَى } تذكرة لهم وموعظة { لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ } الخوض.