{ يَٰأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَ } من أَمَتك مارية القبطية لما واقعها في بيت حفصة، وكانت غائبة فجاءت وشق عليه كون ذلك في بيتها وعلى فراشها حيث قلت: هي حرام عليَّ { تَبْتَغِى } بتحريمها { مَرْضَاتَ أَزْوٰجِكَ } أي رضاهنّ { وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } غفر لك هذا التحريم.