{ مآ أَنتَ } يا محمد { بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ } أي انتفى الجنون عنك بسبب إنعام ربك عليك بالنبوّة وغيرها. وهذا رد لقولهم: إنه مجنون.