{ وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً } جمع طور وهو الحال، فَطَوْرَاً نطفة وطوراً علقة إلى تمام خلق الإِنسان، والنظر في خلقه يوجب الإيمان بخالقه.