{ ثُمَّ كَلاَّ سَيَعْلَمُونَ } تأكيد وجيء فيه ب «ثم» للإِيذان بأن الوعيد الثاني أشدّ من الأوّل، ثم أومأ تعالى إلى القدرة على البعث فقال: