{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ } قيامه بين يديه { وَنَهَى ٱلنَّفْسَ } الأمارة { عَنِ ٱلْهَوَىٰ } المردي باتباع الشهوات.