يقول تعالى ذكره: وسخرنا أيضا لسليمان من الشياطين من يغوصون له فـي البحر، ويعملون عملاً دون ذلك من البنيان والتماثيل والمحاريب. { وكُنَّا لَهُمْ حافِظِينَ } يقول: وكنا لأعمالهم ولأعدادهم حافظين، لا يئودنا حفظ ذلك كله.