يقول تعالى ذكره: قد بين الله عزّ وجلّ لكم تحلة أيمانكم، وحدّها لكم أيها الناس { وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ } يتولاكم بنصره أيها المؤمنون { وَهُوَ العَلِيمُ } بمصالحكم { الْحَكِيمُ } في تدبيره إياكم، وصرفكم فيما هو أعلم به.