التفاسير

< >
عرض

يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ ٱلْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي ٱلأَرْحَامِ مَا نَشَآءُ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوۤاْ أَشُدَّكُمْ وَمِنكُمْ مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنكُمْ مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ ٱلْعُمُرِ لِكَيْلاَ يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى ٱلأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَآ أَنزَلْنَا عَلَيْهَا ٱلْمَآءَ ٱهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
٥
-الحج

تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور

1900- حدّثنا عبد الرزاق، قال: أنبأنا معمر، عن قتادة، في قوله: { مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ }: [الآية: 5]، قال: تامة وغير تامَّة.
1901- حدّثنا عبد الرزاق، قال: أنبأنا معمر عن قتادة في قوله تعالى: { ٱهْتَزَّتْ وَرَبَتْ }: [الآية: 5]، قال: حسنت وَعُرِفَ الغَيْث في رَبْوِهَا { وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ }: [الآية: 5]، يقول حسن.