تفسير عبد الرزاق الصنعاني مصور
3363- حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن قتادة، في قوله تعالى: لما نزلت: { قُمِ ٱلَّيلَ إِلاَّ قَلِيلاً }: [الآية: 2]، قامُوا حَوْلاً أوْ حَوْلَيْن حَتَّى انتفخت سوقهم وأقدامهم، فأنزل الله تعالى تحفيفها في آخر السورة { عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُمْ مَّرْضَىٰ } حتى بلغ: { مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ } : [الآية: 20]، قال: فَصَارَ قيام الليل تطوعاً بعد فريضة.