التفاسير

< >
عرض

لَكُنَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلْمُخْلَصِينَ
١٦٩
-الصافات

محاسن التأويل

{ لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ } أي: لأخلصنا العبادة له، فجاءهم الذكر الذي هو سيد الأذكار، والكتاب الذي هو أهدى الكتب والمعجز من بينها.