{ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا } التي منها ما تلى من الأمر بالعدل والتقوى.
{ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ } أهل النار. ثم بيّن تعالى أن من مقتضى الإيمان ملازمة شكره على ذكر نعمه، فقال سبحانه:
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ ...}.