قوله تعالى: { وإذا صرفت أبصارهم } يعني: أصحاب الأعراف. والتلقاء: جهة اللقاء، وهي جهة المقابلة. وقال أبو عبيدة: تلقاء أصحاب النار أي: حيالهم.