{ أَسْرَفُواْ } بالشرك { تَقْنَطُواْ } تيأسوا { يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً } بالتوبة منها "ح"، أو بالعفو عنها إلا الشرك، أو يغفر الصغائر باجتناب الكبائر نزلت والتي بعدها في وحشي قاتل حمزة قال علي: ما في القرآن آية أوسع منها. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " ما أحب أن لي الدنيا وما عليها بهذه الآية " .