التفاسير

< >
عرض

أَسْبَابَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ فَأَطَّلِعَ إِلَىٰ إِلَـٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لأَظُنُّهُ كَاذِباً وَكَـذَلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوۤءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ ٱلسَّبِيلِ وَمَا كَـيْدُ فِرْعَوْنَ إِلاَّ فِي تَبَابٍ
٣٧
-غافر

تفسير القرآن

{ أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ } طرقها، أو أبوابها، أو ما بينها { فَأَطَّلِعَ } قال ذلك بغلبة الجهل والغباوة عليه، أو تمويها على قومه مع علمه باستحالته "ح" { فِى تَبَابٍ } خسران "ع" أو ضلال في الآخرة لمصيره إلى النار أو في الدنيا لما أطلعه الله عليه من أهلاكه.