التفاسير

< >
عرض

وَإِذَا مَسَّ ٱلإِنسَانَ ٱلضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِداً أَوْ قَآئِماً فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَآ إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
١٢
وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا ٱلْقُرُونَ مِن قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُواْ وَجَآءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِٱلْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ كَذٰلِكَ نَجْزِي ٱلْقَوْمَ ٱلْمُجْرِمِينَ
١٣
-يونس

الدر المنثور في التفسير بالمأثور

أخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن جريج في قوله ‏ { ‏دعانا لجنبه‏ } ‏ قال‏:‏ مضطجعاً.
وأخرج أبو الشيخ عن قتادة في قوله ‏ { ‏دعانا لجنبه أو قاعداً أو قائماً } ‏ قال‏:‏ على كل حال‏.
وأخرج أبو الشيخ عن أبي الدرداء قال‏:‏ ادع الله يوم سرائك يستجب لك يوم ضرائك.