أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ } [الآية: 9] أَي: عندنا.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، حدثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: { وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي ٱلسَّمَاءِ بُرُوجاً } [الآية: 16] يعني: الكواكب.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، ثنا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله: { إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا } [الآية: 15]. أُغشيت أَبصارنا.
أَنا عبد الرحمن، ثنا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: { وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ } [الآية: 19]: مقدر مقدور.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، في قوله: { وَمَن لَّسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ } [الآية: 20]. يعني: الأَنعام والدواب.