أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {ٱلْمُسْتَقْدِمِينَ}: القرون الأُول. و {ٱلْمُسْتَأْخِرِينَ} [الآية: 24]. أُمة محمد.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد قال: "الصلصال": الطين "والحمأُ المسنون" [الآية: 26 و28 و33]: المنتن.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن مسلم الأَعور عن مجاهد قال: "الصلصال": [26 و28 و33] الماءُ الطيب من المطر وغيره، يستنقع في الأَرض فيصير طيناً. مثل الخزف فيتصلصل.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد، / 37ظ / في قوله: {هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ} [الآية: 41]. يقول: الحق يرجع إلى الله وعليه طريقه لا يعرج على شيء.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، ثنا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَىٰ أَن مَّسَّنِيَ ٱلْكِبَرُ} [الآية: 54]. قال: عجب من كبره وكبر امرأته.