أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن أبن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِّنْ هَـٰذَا } [الآية: 63]. يعني: في عمى من هذا القرآن.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن أبن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِّن دُونِ ذٰلِكَ } [الآية: 63]. يعني: خطايا من دون ذلك، لا بد لهم أَن يعملوها.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن أبن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { تَنكِصُونَ } [الآية: 66]. قال: تستأْخرون.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن أبن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ }. يعني: بمكة بالبلد { سَامِراً } يعني بالليل [الآية: 67].
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: { حَتَّىٰ إِذَا فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً ذَا عَذَابٍ شَدِيدٍ } [الآية: 77]. يعني: كفار قريش من الجوع وما قبله مما كان ابتلاهم به.