أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {كَمِشْكَاةٍ} [الآية: 35]. يعني: الصفر الذي في جوف القنديل.
أَنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ} [الآية: 35]. قال: يعني النار على الزيت ضوئه وجودته وصفائه.
أَنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ٱللَّهُ أَن تُرْفَعَ} [الآية: 36] قال: مساجد تبنى.
أَخبرنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {وَٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ} [الآية: 39]. يعني السراب يكون بقاع من الأَرض، والسراب عمل الكافر.
أَنبا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {حَتَّىٰ إِذَا جَآءَهُ} قال اتيانه إِياه، موته وفراقه الدنيا {وَوَجَدَ ٱللَّهَ عِندَهُ} فراقه الدنيا {فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ} [الآية: 39].
أَنبا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضِ وَٱلطَّيْرُ صَآفَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاَتَهُ وَتَسْبِيحَهُ} [الآية: 41]. قال الصلاة للإِنس، والتسبيح لما سوى ذلك من خلقه.