أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ 54 ظ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {وَتَقَلُّبَكَ فِي ٱلسَّاجِدِينَ} [الآية: 219]. يعني: في المصلين، وكان يقال يرى من خلفه في الصلاة.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: {أَفَّاكٍ} [الآية: 222]. قال: يعني كذابا من الناس.
أَنا عبد الرحمن، ثنا إبراهيم، نا آدم، ناء ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله: {يُلْقُونَ ٱلسَّمْعَ} [الآية: 223]. يقول: الشيطان ما سمعه أَلقاه {عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ} [الآية: 222]. أَي: كذاب.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد في قوله. {وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلْغَاوُونَ} [الآية: 224] قال: الغاوون هم الشياطين.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد قوله: {أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ} [الآية: 225]. قال: في كل فن يفتنون.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {وَٱنتَصَرُواْ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ} [الآية: 227]. يعني: ابن رواحة وأَصحابه.