أنبا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن أَبي عمارة في قوله: {وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ} يقول: لم يمضوا على ما فعلوا من الإِثم {وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [الآية: 135]. يقول: هم يعلمون أَنه يتوب على من تاب إِليه، ويغفر لمن استغفره.
أنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ} أَي: لم يمضوا على ما فعلوا من الإِثم {وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [الآية: 135] يقول: هم يعلمون أَنه يتوب على من تاب إِليه، ويغفر لمن استغفره.
أنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عم مجاهد في قوله: {قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ} [الآية: 137] يعني: المؤمنين والكافرين، في الخير والشر.
أنا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح / 11و /، عن مجاهد في قوله: {وَلاَ تَهِنُوا} [الآية: 139] يقول: ولا تضعفوا. وقال: {إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ} [الآية: 140] يعني جراح، أَو قتل.