أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {يٰوَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا}. قال: هذا قول الكفار. فقال المؤمنون يومئذ: {هَذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحْمـٰنُ} [الآية: 52]. يعني: ما بين المؤمنين. يقولون هذا عند البعث.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، ثنا آدم، ثنا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {فِي شُغُلٍ} . يعني: من النعمة {فَاكِهُونَ} [الآية: 55]. أَي: معجبون.
ثنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح عن مجاهد: {هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ} [الآية: 56]. يعني: حلائلهم.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {عَلَى ٱلأَرَآئِكِ} [الآية: 56]. قال: الأَرائك من لؤلؤ وياقوت.
أَنا عبد الرحمن، نا إِبراهيم، نا آدم، نا ورقاءُ عن ابن أَبي نجيح، عن مجاهد: {جِبِلاًّ كَثِيراً} [الآية: 62]. يعني خلقاً كثيراً.