التفاسير

< >
عرض

قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ ٱسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ ٱلْجِنِّ فَقَالُوۤاْ إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً
١
يَهْدِيۤ إِلَى ٱلرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشرِكَ بِرَبِّنَآ أَحَداً
٢
وَأَنَّهُ تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا ٱتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلاَ وَلَداً
٣
-الجن

تفسير مجاهد

أَخبرنا عبد الرحمن، قال: ثنا إِبراهيم، قال: نا آدم، قال: ثنا المسعودي عن قتادة عن ابي المليح بن أُسامة قال: كتبت إِلى أَبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود أَسئلة، أَين قرأَ رسول الله، صلى الله عليه وسلم، على الجن؟ فكتب إِلي أَنه قرأَ عليهم بشعب يقال له الحجون [الآية: 1].
أَنبا عبد الرحمن، قال: نا إِبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ثنا المبارك بن فضالة عن الحسن في قوله: { تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا } [الآية: 3]. قال: غني ربنا.