وقرأ عُمَرُ بن لجأ { مَا كَانَ أَباكِ ٱمْرُؤُ سَوْءٍ } جَعَلَ النكرةَ الاسمَ، والمعرفةَ الخبرَ، كقوله:
3234- ........................ يكونُ مِزاجُها عَسَلٌ وماءُ
[وكقوله:]
3235ـ ................... ولا يَكُ مَوْقِفٌ مِنْكِ الوَدَاْعا
وهنا أحسنُ بوجودِ الإِضافةِ في الاسم.